Please place your device in a horizontal position
Veuillez mettre votre appareil en position horizontale
يرجى وضع جهازك في وضع أفقي
بينما تزايد المخاوف بشأن مساهمة الوقود الأحفوري في أزمة المناخ العالمية، أصبحت الطاقة الشمسية مصدر طاقة جذاب بشكل متزايد لعدم تسببه إلى انبعاثات وبسبب إمدادات غير محدودة وانخفاض سريع في أسعار الطاقة الشمسية وتقنيات تخزين الطاقة هذه. مع توجه صناع القرار إلى تضمين أنظمة الطاقة الشمسية في مشاريعهم تصبح هناك العديد من الخيارات لتسخير طاقة الشمس للتركيبات الكهروضوئية في المنشآت التجارية والصناعية.
نظرا لأن تكاليف الخدمات العامة تشكل أكبر إنفاق للحكومات المحلية لاستخدامها لتحسين جودة الخدمات العامة المختلفة، تجري الدراسات المتزايدة من عدد من الإداريين حول فوائد الطاقة الشمسية للمدارس والعديد من المباني العامة الأخرى.
تعتبر المدارس من المرشحين الممتازين لتركيبات الطاقة الشمسية. يمكن للألواح الشمسية تغطية فواتير الكهرباء الشهرية بسهولة. قد يكون من الممكن الانتقال إلى الطاقة المتجددة بنسبة 100% مع التركيبات على نطاق الشبكة. بالإضافة إلى ذلك، يوفر فرصة تعليمية كبيرة في المدارس من خلال تغنية محتوات الدروس مع الأمثلة الحيات الفعلية عن الطاقة الشمسية وفوائد الطاقة المتجددة.
لجزائر مثل العديد من البلدان الأفريقية، لديها أهداف كبيرة للطاقة في مجال الطاقة الشمسية. مشروع تفوق1 هو آخر خطة في إطار برنامج الحكومة لتطوير الطاقة النظيفة بقدرة 22 جيجاوات بحلول عام 2030. من المخطط أن تكون أكثر من 70% من هذه السعة المركبة تطبيقات شمسية على الأسطح.
بينما تستمر التطورات في مجال الطاقة المتجددة في البلاد، لقد وقعت شركة أوزغون للبناء بروتوكولا مع بلدية برج بوعريريج لمدرسة بندياب أبراشيد بولاية بورد بوعريريج، وبدأ بذلك مشروع الطاقة الشمسية في المدرسة يمكن اعتباره بداية أعمال في مجال "الطاقة الشمسية"
وفي نطاق البروتوكول تم استخدام أربعين لوحة محلية بمحولات هجينة بقوة 315 وات و10 كيلو وات لتركيب الطاقة الشمسية 12.6 كيلو وات على سطح المدرسة. وتم تصميم النظام مع البطارية تعمل بالطاقة خارج الشبكة لتلبية جميع احتياجات الاستهلاك خلال النهار وتخزين الطاقة الزائدة للاستخدام الليلي. ويفضل الأساس الخرساني حتى لا تتلف عزل السقف. (وفضل التركيب على كتل خرسانية.) مشروعنا مشروع استهلاك ذاتي نخطط أكثر منه في مجال "الطاقة الشمسية" في الجزائر.